هل ترغب بزيارة متجر السعودية؟
نعم
لا
القائمة
بحث متقدم
أدب ولغة
لغة
أدب
ببليوغرافيا ومذكرات
تنمية بشرية وعلوم وفنون
فنون
إقتصاد وأعمال
صحة
العلوم والطبيعة
علوم إجتماعية
علوم عسكرية
علم النفس
تاريخ وجغرافيا
زراعة وحيوان
أطفال و ناشئة
أولاد
أطفال
المرأة والعائلة
المرأة والعائلة
رياضة وتسالي
طبخ
أساطير
سياسة واعلام وقانون
صحافة وإعلام
سياسة
قانون
حضارة و ثقافة و أديان
دين
سياحة ورحلات
عادات وتقاليد
روايات
روايات عربية
روايات مترجمة
قصص
تعليم وتكنولوجيا
كمبيوتر وإنترنت
مراجع
فلسفة
ليلة على الرابية
تأليف:
محمد حسن الرياني
تاريخ النشر:
14/12/2016
المقاس:
21×14
عدد الصفحات:
93
النوع:
ورقي غلاف عادي
ردمك:
9786140121157
السعر:
5.5$
اشترِ الكتاب
نبذة عن الكتاب:
"ليلة على الرابية" رؤية إبداعية للكاتب محمد حسن الرياني ترتكز على فعل الرؤية (المشاهدة) التي تحاول وصف الشخصّية وإبرازها من قبل راوي مشارك؛ مباشر وعياني، يستمر في الوصف حتى آخر سطر في النص، وإذ نحن إزاء بنى سردية أشبه بالأقصوصة، وشخصيات واضحة محددة الملامح، وسلوك بشري تحدده الأفعال، ويبقى لطبيعة اللغة المستخدمة في النص دورها في إبراز ملامح كل حالة وتجربتها. وذلك حينما حوّل الكاتب النسيج اللغوي إلى سياق قادر على منح الألفاظ والتراكيب بعداً إنسانياً بحيث تبدو العبارات مكتنزة بالمعاني العديدة.
تحت عنوان "الليلة الأخيرة"، نقرأ:
"شعرتْ أن دمع عينيها أقوى من الواقع، لم تجد في مخابئها مناديل من الورق كما يفعل بعضهم لمسحها، سارعت لغطاء رأسها لاستقبال الدمعة القادمة من الحصن الشفاف، كان خروج الدمعة أشبه بولادة وحيدة لم تسبقها ولادات وربما لم تخلفها ولادات. جاءت الدمعة حرّى أشبه بجمرة بركانية لم تجد أرضاً لتنصهر عليها، التقطت طرف غطاء رأسها ومسحت الدمعة المتحجرة وأعادت طرف غطائها لتنفجر باكية بلا دموع هذه المرة؛ باستثناء حشرجة داخلية تسمعها هي وحدها. جلست والشوق يدفعها لكتابة عنوان الحلقة الأخيرة من مسلسل دموعها. أخرجت قلمها المعتاد وورقة بالية من حقيبتها وكتبت من وحي دمعتها مفردات الوداع الأخير".
يضم الكتاب قصص قصيرة جاءت تحت العناوين الآتية: "حلم"، "شروق"، "الغروب"، "عبور"، "ليلة على الرابية"، "سوسة في الدقيق الأبيض"، "هل للماء تفسير؟"، "مزاح الجراء"، "الجحور"، "قطط وفئران"، "العرس"، "الملعب الرديف"، "الزاهد بين أبيه"، (...) وعناوين أخرى.
الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب، اشتروا أيضاً: