هل ترغب بزيارة متجر السعودية؟
نعم
لا
القائمة
بحث متقدم
أدب ولغة
لغة
أدب
ببليوغرافيا ومذكرات
تنمية بشرية وعلوم وفنون
فنون
إقتصاد وأعمال
صحة
العلوم والطبيعة
علوم إجتماعية
علوم عسكرية
علم النفس
تاريخ وجغرافيا
زراعة وحيوان
أطفال و ناشئة
أولاد
أطفال
المرأة والعائلة
المرأة والعائلة
رياضة وتسالي
طبخ
أساطير
سياسة واعلام وقانون
صحافة وإعلام
سياسة
قانون
حضارة و ثقافة و أديان
دين
سياحة ورحلات
عادات وتقاليد
روايات
روايات عربية
روايات مترجمة
قصص
تعليم وتكنولوجيا
كمبيوتر وإنترنت
مراجع
فلسفة
قد.. يحدث..
تأليف:
عبد الله الهيازع
تاريخ النشر:
11/2/2016
المقاس:
21×14
عدد الصفحات:
215
النوع:
ورقي غلاف عادي
ردمك:
9786140118232
السعر:
10$
اشترِ الكتاب
نبذة عن الكتاب:
«قد يحدث..» عنوان شعري يتوفر على مستوى من الوعي الجدلي مع فلسفة الحياة ومظاهر الوجود، تظل فيه القصيدة عند "عبد الله الهيازع" هي ذلك البوح الغامض الشفيف للألم وانتصاراً للنفس على النفس. فعندما يقول الشاعر لنا "قد يحدُث"، يضعنا أمام احتمال آخر أن قد "لا يحدُث" ما يعني وقوع فعل التمني في الحالة الأولى، وفعل النفي في الحالة الثانية، ومن ثم موقعنا نحن البشر الذي يأتي بين الإرادة والمشيئة، وبهذا المعنى، نحن إزاء رؤى تتمثل عبرها فلسفة الشعر وهي تقرأ الواقع الإنساني. مما يؤشر على علو الخطاب الشعري عند عبد الله الهيازع ويكشف عن ثقافة حياتية واسعة مع قدرة شعرية في إنجاح عملية نقل إحساسات الذات الإنسانية في أصعب الحالات؛ وما بينها من تعالقات الأشياء بالأنا وهو يستشرف هدفها الكلي في الحياة، وقد تمظهرت في النص عبر مستويات عديدة من رؤى الوجود والتخييل والذاكرة والحلم.
في القصيدة المعنونة "قد يحدُث" يقول الشاعر: "قد يحدُث:/ أن تجدَ الأمان/ في نظراتِ عينين،/ وفي دفءِ أحضان،/ وفي لمساتِ يدين،/ وفي قلبِ إنسان!/ قد يحدُث:/ أن يُجاهرَ ويفاخرَ/ مَن يسرقُ إنساناً ويظلمُ آخرَ!/ وقد يحدُث:/ أن نعيشَ غرباء/ لا نقبلُ بالرحيلِ، ولا نرضى بالبقاء،/ ولا نؤمنُ بالمستحيلِ، ولا نصبرُ للقضاء!/ غُربةٌ غريبةٌ، وغُرباء. وربّما غباء/ وقد يحدُث: أن يكونَ في بعضِ الحبِّ عبادة!/ كما فيه كل السعادة".
يضم الديوان ثلاث وسبعون قصيدة نثرية انتظمت تحت العناوين الرئيسية الآتية: "الرحيل المُرّ"، "عناد الظروف"، "في لحظةٍ ما"، "أكثر من الحُب. أحبك"، "قيدك فضاء"، "تقول.."، "جمال المشهد"، "هذا أنا"، "عناقٌ واعتناق"، "حكاية مساء..."، "كتبتُكِ"، "تعال" (...) وعناوين أخرى.
الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب، اشتروا أيضاً: