هل ترغب بزيارة متجر السعودية؟
غرابيل
من أجواء الرواية نقرأ: "في اللحظات الصعبة التي تمر على الإنسان يتذكر المقولات الخالدة التي يحفظها وفلسفة حياته وكلٌّ على طريقته وهديه، وسارة ما زالت تعتبر أن أمها رقية أسطورة النساء في حياتها وملهمتها، وما زالت حكمتها تتردد على بالها في كل وقت وما زالت تعتقد أن أمها هي خير صاحب لها ولو بعد موتها. قد يموت الإنسان ولكن تبقى ذكراه خالدة في حياة من بعده. ولكن العواطف، قد تقوى على العقل وتذهب ببعضه، وفي بعض الأحيان تذهب به كله. وقد تأثرت عواطف سارة كثيراً على ولدها. وترفض أن يبقى الوضع على ما هو عليه في مدرسة حمد، ولكنها تخاف إن شكت هذه الحال لشعلان أن يبعد حمد عن المدرسة ويذهب به لرعي الغنم وهذا ضرر أكبر من ضرر المدرسة. وهنا اختارت سارة أخف الضررين عليها وعلى ولدها...".
الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب، اشتروا أيضاً: