هل ترغب بزيارة متجر السعودية؟
نعم
لا
القائمة
بحث متقدم
أدب ولغة
لغة
أدب
ببليوغرافيا ومذكرات
تنمية بشرية وعلوم وفنون
فنون
إقتصاد وأعمال
صحة
العلوم والطبيعة
علوم إجتماعية
علوم عسكرية
علم النفس
تاريخ وجغرافيا
زراعة وحيوان
أطفال و ناشئة
أولاد
أطفال
المرأة والعائلة
المرأة والعائلة
رياضة وتسالي
طبخ
أساطير
سياسة واعلام وقانون
صحافة وإعلام
سياسة
قانون
حضارة و ثقافة و أديان
دين
سياحة ورحلات
عادات وتقاليد
روايات
روايات عربية
روايات مترجمة
قصص
تعليم وتكنولوجيا
كمبيوتر وإنترنت
مراجع
فلسفة
الرسوم الصينية
تأليف:
زن غونغ
تاريخ النشر:
20/9/2019
ترجمة,تحقيق:
مصطفى ناصر
المقاس:
24×17
عدد الصفحات:
220
النوع:
ورقي غلاف عادي
ردمك:
9786140128651
السعر:
10$
اشترِ الكتاب
نبذة عن الكتاب:
كيف عبّرت «الرسوم الصينية» عن حضارة الصين في الأعمال الفنية وماذا تناولت موضوعاتها بالوقائع والصور هو المجال الذي يتناوله المؤرخ الصيني زن غونغ في هذا الكتاب فيبدأ من الطبيعة وبالتحديد من كلمة باللغة الصينية، هي كلمة «جيانغشان» - jiangshan – وتعني حرفياً «الجبال والأنهار». ثم انطوت العبارة على معنى أو مفهوم «البلد» أو«سلطة الدولة». وفي هذا الكتاب، «جيانغشان» تحيل القارئ بوضوح ليس على المناظر الطبيعية فحسب، بل أن معناها يشمل تغطية الصور الاجتماعية والعلوم الإنسانية.
يستعرض الكتاب أهمية الفن الصيني العريق عبر محطات تاريخية عبر عنها الفنانين بلوحات تصور رسومات مدهشة فيبدأ بعهد السلالتين واي وجين، للقول أن "كل الرسامين نشروا قواعد أخلاقية وسجلوا تغييرات اجتماعية" وأن "لوحاتهم كانت تُعَدْ مراجع تاريخية لألف سنة خلت" (زي هي، 1991) وفي عهد سلالة تانغ، يبين الكتاب الأثر الأخلاقي للرسوم (اللوحات) في الإنسان الصيني ويذكر الفيلسوف زانغ يانيون الذي كان ينظر إلى اللوحات كأعمال أخلاقية، وأن الفنانين التشكيلين أشاعوا معايير أخلاقية، وحسنوا الأخلاقيات الاجتماعية، وجسّدوا الإلهام الإلهي ومثلوا الرقة الاجتماعية، وبذلك قدموا مساهمات تضاهي الأعمال الكلاسيكية الستة المنسوبة إلى الفيلسوف "كونفوشيوس"، (يانيوان، 1991)، وتلك النظريات بيّنت بوضوح تقاليد الفن التشكيلي الصيني. إلا أنه في عهد سلالة سونغ، أخذ بعض المفكرين والرسامين يعودون إلى دواخلهم: راحوا يحرّكون رِيَش الرسم بطريقة باطنية قاصدين بها التعبير مباشرة عن أفكارهم وذواتهم، وفي العصر الحديث صوّر الفنانون لحظات تاريخية تصور التاريخ الثوري للصين، ومنها لوحة "الاحتفال بالتأسيس" عام (1952)، ولا عجب أن القائد ماو قال: "إنها أمة عظيمة إنها الصين"، عندما شاهد اللوحة.
الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب، اشتروا أيضاً: