Aspbooks.com: فندق القلوب المفطورة: أليس هددون

فندق القلوب المفطورة

تأليف: أليس هددون
تاريخ النشر: 15/2/2024 ترجمة,تحقيق: إسماعيل كاظم - مركز التعريب والبرمجة
المقاس: 21×14
عدد الصفحات: 221
النوع: ورقي غلاف عادي
ردمك: 9786140136977

السعر: 11$

اشترِ الكتاب

نبذة عن الكتاب:

تُظهر لنا أليس هادون وهي عالمة نفسية لديها أكثر من خمس وعشرين سنة من الخبرة السريرية، برفقة روث فيلد المؤلفة الأكثر مبيعاً في مجال تطوير الذات، كيف نستطيع تحليل عوارض انفطار القلب والاستفادة من هذه العوارض لاستخراج القوة، وعيش حياة نكون فيها أكثر تمكناً وتحصيناً.
عبر صفحات هذا الكتاب التي تحتشد بالود وتعبق بالدفء، سنلتقي بنساء من مختلف الأعمار والثقافات نجحن في النهوض بأنفسهن ليصبحن أكثر ثقة من أي وقت مضى، وذلك من خلال العمل الذي تقوم به أليس وروث في فندق القلوب المفطورة، وهو منتجع يوفر رعاية مكثفة للقلوب المحطمة.
لقد أُسس فندق القلب المفطور انطلاقاً من الرغبة في توفير ملاذٍ لمفطوري القلوب، ومنح النساء الوقت الكافي للرعاية العلاجية إلى جانب أُخريات ممن يشاركنهن آلامهن. حيث يُمكنهن الحصول على الدفء، والمشي على الشاطئ، والحمامات الساخنة، والطعام المريح، والصحبة، وكان يستحيل – وفقاً للمؤلفتان – توفير مكانٍ كهذا في البيئة العلاجية التقليدية.
هذا الكتاب مليئ بالتعاطف والدعابة والجرأة، سيقود القارئات إلى التمارين الفعلية التي تُجرى في منتجع القلوب المفطورة. سيعلمك هذا الكتاب: ● مواجهة أعمق جراحك من دون خجل أو خشية من الأحكام التي قد يُطلقها عليك الآخرون.
● طلب مساعدة والاعتماد على الجماعة
● معاملة الذات بلطف وتسامح
● تحويل القلب المفطور المتحسر إلى قلب يفيض حباً وفخراً في فندق القلوب المفطورة، تُقدم أليس وروث مساراً واضحاً للتعافي، وهما تستفيدان من خبراتهما الشخصية والمهنية لمساعدتك في العثور على نفسك.
قالوا عن الكتاب: "تجاوز الخيانة والعثور على النفس في فندق القلوب المفطورة" – أليس هادون (المؤلفة)، روث فيلد (المؤلفة).
"إذا كنتِ تجدين صعوبة في التغلب على تبعات الانفصال، وإذا كنت تجدين نفسك عالقة في دوامات الألم؛ فهذا الكتاب هو ما تحتاجين إليه، فهو يقدم إلهاماً جديداً من خلال العلاجات التي يقترحها للتغلب على الحب المفقود ويتيح السبيل للبحث عن الحب الحقيقي والترحيب به عندما نصادفه، في دواخلنا وخارجها. بالنسبة إلى مفطوري القلوب، هذا الكتاب يشكل الخطوة الأولى نحو الشفاء" – بابليشر ويكلي.