هل ترغب بزيارة متجر السعودية؟
نعم
لا
القائمة
بحث متقدم
أدب ولغة
لغة
أدب
ببليوغرافيا ومذكرات
تنمية بشرية وعلوم وفنون
فنون
إقتصاد وأعمال
صحة
العلوم والطبيعة
علوم إجتماعية
علوم عسكرية
علم النفس
تاريخ وجغرافيا
زراعة وحيوان
أطفال و ناشئة
أولاد
أطفال
المرأة والعائلة
المرأة والعائلة
رياضة وتسالي
طبخ
أساطير
سياسة واعلام وقانون
صحافة وإعلام
سياسة
قانون
حضارة و ثقافة و أديان
دين
سياحة ورحلات
عادات وتقاليد
روايات
روايات عربية
روايات مترجمة
قصص
تعليم وتكنولوجيا
كمبيوتر وإنترنت
مراجع
فلسفة
موت مع مرتبة شرف
تأليف:
جمال الحيان
تاريخ النشر:
23/6/2025
المقاس:
21×14
عدد الصفحات:
0
النوع:
كتاب إلكتروني
ردمك:
9786140271685
السعر:
12$
اشترِ الكتاب
نبذة عن الكتاب:
في مدينة غارقة في الظلام، حيث تتحوّل الحقيقة إلى سلعة تباع لمَن يدفع أكثر، وحيث الخضوع هو الثمن الوحيد للبقاء، يسير بطل الرواية على حافة الجنون والتمرد. كان كاتباً ذات يوم، حمل قلمه كسلاح؛ فوجد نفسه خلف القضبان. سبعة عشر عاماً في الظلمة، سبعة عشر عاماً من المحو المنهجي؛ ليخرج إلى عالم لم يعد يعرفه، ومدينة لم تعد تعرفه.
في أزقة الهامش، يلتقي بابنه، الذي كان صبياً يملأ المتحف بأسئلته، وأصبح الآن ظلاً يتسكع في الشوارع. لم يعرفه الابن، أو ربما رفض أن يعرفه؛ فالذاكرة في هذه المدينة رفاهية لا يملكها الجميع. وفي مشهد أخير، حين يُقتاد الأب إلى ساحة الإعدام يكون ابنه هناك، لا كمنقذ، بل كمتفرج يحدق في الرجل الذي قالوا له إنه كان خائناً. لكن في تلك اللحظة، حين يلتقي نظرهما، يدرك الابن الحقيقة. يبتسم الأب؛ فالموت ليس النهاية، بل شهادة ميلاد أخرى، ربما أكثر صدقاً من الحياة نفسها. "موت مع مرتبة شرف"، رواية عميقة تستكشف الاستبداد الذي يتسلل بهدوء، الحرية حين تصبح جريمة، والهوية حين تتحوّل إلى حمل ثقيل. هي قصّة مجتمع يُمحى فيه الإنسان قبل أن يُعدم، حيث حتى الموت يصبح شكلاً آخر من أشكال الحياة.
يقول الروائي جمال الحيّان في معرض تقديمه لروايته "موت مع مرتبة شرف": "في عالم انقلبت فيه الأدوار، وتبدَّلت فيه الموازين، لم يعد الإنسان سيد الأرض، بل أصبح رقماً في سجل طويل من العبيد، يراقبونه بعيون لا تعرف الرحمة، ويقودونه بسلاسل لم تعد تُرى، لكنها أثقل من الحديد. هذه ليست مجرّد حكاية عن السيطرة والعبودية، بل مرآة تعكس وجوهنا حين نرتضي الخضوع، وتذكير بأن الطغيان لا يحتاج دائماً إلى سياطٍ ليحكم، بل يكفيه أن يسرق منا القدرة على السؤال. في هذه الرواية، لن تجد أبطالاً خارقين، ولا ثورات عظيمة، بل أرواحاً تتأرجح بين الخوف والأمل، بين القبول والتمرُّد. والسؤال الذي يلاحق الجميع: هل الحرية حقٌّ يولد معنا، أم وهمٌ نطارده حتى نفقد أنفسنا؟".
الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب، اشتروا أيضاً: