هل ترغب بزيارة متجر السعودية؟
نعم
لا
القائمة
بحث متقدم
أدب ولغة
لغة
أدب
ببليوغرافيا ومذكرات
تنمية بشرية وعلوم وفنون
فنون
إقتصاد وأعمال
صحة
العلوم والطبيعة
علوم إجتماعية
علوم عسكرية
علم النفس
تاريخ وجغرافيا
زراعة وحيوان
أطفال و ناشئة
أولاد
أطفال
المرأة والعائلة
المرأة والعائلة
رياضة وتسالي
طبخ
أساطير
سياسة واعلام وقانون
صحافة وإعلام
سياسة
قانون
حضارة و ثقافة و أديان
دين
سياحة ورحلات
عادات وتقاليد
روايات
روايات عربية
روايات مترجمة
قصص
تعليم وتكنولوجيا
كمبيوتر وإنترنت
مراجع
فلسفة
رسائل القطط
تأليف:
أويا بيدر
تاريخ النشر:
9/3/2018
ترجمة,تحقيق:
محمود محمد أمين أغا - مركز التعريب والبرمجة
المقاس:
24×17
عدد الصفحات:
277
النوع:
ورقي غلاف عادي
ردمك:
9786140124783
السعر:
14$
اشترِ الكتاب
نبذة عن الكتاب:
يُقال إن الكلب يتعلق بصاحبه، والقط يتعلق بمنزله، فهل هذا صحيح؟ فالدخول إلى عالم الحيوانات الأليفة الداخلي لا يختلف كثيراً عن الدخول إلى عالم البشر الداخلي ولكن الفارق الوحيد بينهما أن البشر يستطيعون التعبير عما يخالجهم من مشاعر، أما القطط فهي تبعث برسائل وما علينا نحن البشر إلا فك شيفراتها؛ (ميااااووووو...) وهو ما حاولت الكاتبة التركية "أويا بيدر" قوله في عملها الروائي المميز «رسائل القطط». إن المبهج في هذه الرواية أن أبطالها من القطط لم تتوقف لحظة عن بعث رسائلها، لتقول لنا؛ بأنها هي أيضاً مثل البشر. تحب وترغب، وتخلص وتصدق، تماماً كما حصل مع بطلة حكايتنا القطة "نينا"، مع القط "بارسيفال"؛ أو ذَكرٍ عرفته، وأوّل حبّ كبير، وأوّل عشق لها. كان حلماً جميلاً قبل أن تأخذه صاحبته إلى مكان آخر ... ولم يتبق من ذكراه إلا رسالة شمّيّة تُركت لـ "نينا" أمام الباب. أو بالأحرى، هي عبارة عن فقرة موجزة: "حبيبتي نينا! ما عشتُه معك لم أعشه مع قطة أنثى غيرك. لقد أحببْتك كثيراً حقاً، وأنا سعيد لأنّني ختمت حياة عشقي معك. لا تبحثي عنّي مرة أخرى...".
ورواية «رسائل القطط» هي في النهاية إعادة تمثيل رمزي للواقع وليس انعكاساً له أو تأسيس واقع موازٍ، وإنما هي محاولة لتأسيس خطاب روائي له آليات اشتغال متخفية، في نص سردي عالي الجودة تقدمه "أويا بيدر" إلى متذوقي الأدب.
الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب، اشتروا أيضاً: