هل ترغب بزيارة متجر السعودية؟
نعم
لا
القائمة
بحث متقدم
أدب ولغة
لغة
أدب
ببليوغرافيا ومذكرات
تنمية بشرية وعلوم وفنون
فنون
إقتصاد وأعمال
صحة
العلوم والطبيعة
علوم إجتماعية
علوم عسكرية
علم النفس
تاريخ وجغرافيا
زراعة وحيوان
أطفال و ناشئة
أولاد
أطفال
المرأة والعائلة
المرأة والعائلة
رياضة وتسالي
طبخ
أساطير
سياسة واعلام وقانون
صحافة وإعلام
سياسة
قانون
حضارة و ثقافة و أديان
دين
سياحة ورحلات
عادات وتقاليد
روايات
روايات عربية
روايات مترجمة
قصص
تعليم وتكنولوجيا
كمبيوتر وإنترنت
مراجع
فلسفة
الوخز بالكلمات
تأليف:
علي أسعد جابر
تاريخ النشر:
24/10/2019
المقاس:
21×14
عدد الصفحات:
299
النوع:
ورقي غلاف عادي
ردمك:
9786140128590
السعر:
4.5$
اشترِ الكتاب
نبذة عن الكتاب:
يُصدر الشاعر علي أسعد جابر ديوانه الشعري الثالث «الوخزُ بالكلمات» عن الدار العربية للعلوم ناشرون في بيروت؛ هذا الديوان الذي يشي بعقيدته الشعريّة، ينزل كوحيٌ ينطق عن الهوى، هوى شاعر ممسوس بالشعر. فالشعر والشاعر هنا تآلفا، وأصبحا نصاً أدبياً بامتياز، نصاً انتفت فيه الفواصل بين ما هو خارج الذات، وما هو داخل الذات، فانسابت القصائد تياراً متدفقاً، بكلمات الشاعر، عن "(لبنان): الوطن والعائلة والرفاق"، فشكَّل لنا مع كل قصيدة لوحة شعرية تَضج بالرومنسيات والتأملات والرؤى، وتُشرق بإضاءات صورية ودلالية ولغوية لا مثيل لها. فهو الشاعر القائل: "الأيام أقلامْ. لا تنفَكُّ، تكتبُ وتكتبُ، وتكتبُ. لا تتعبْ. لا تستكين. من وخزِ السنين".
وهكذا فمع كل عنوان يحمل إلينا الشاعر فكرة ومغزى. ففي "زاد الحنين" تصبح العائلة والأصدقاء فضاءاً للتسامي الروحي على الهواجس والآلام: "أهلي، وربعي،/ زنابقٌ مزروعة/ في تجاويفِ/ قلبي/ كلما تقادَمَتْ سنيني،/ يزدادُ حنيني/ لهم،/ وحبي".
قدم الشاعر علي أسعد جابر لإصداره الشعري الجديد «الوخزُ بالكلمات» بـ "مقدمة" يقول فيها: "هأنذا، يا قارئي العزيز، أضعُ بين يديك ديواني الثالث، وهو بعنوان «الوخزُ بالكلمات». بعد ديوانيَّ: الأول "يقينُ الرضى"، والثاني "ما الحبُّ إلاّ..."، أُقارب الشعر، في هذا الديوان، من زوايا جديدة، ومتعددة. فإضافةً إلى قصائد الحنين، والحب، على اختلاف أنواعه، التي أطلقتها في ديوانيّ الأولين، أجد نفسي، هنا ميالاً إلى قصائد تحاكي "الذات". فيها الكثير من التأمل، والوجدانيات، والماورائيات. واخزاً كلماتي في أوردة روحي. معانياً من مخاضِ الكتابة التي، وإن كانت هذه المعاناة تؤلم آنياً، إلاّ أنّ فيها شفاء الروح من خلال البوح، خاصة عند سبر أغوار النفس في لحظة التجلي. أكان هذا التجلي حُلماً، أم ألماً. وقدرُ الشاعر أن يحلم ويتألم. فالشعر هو لغةُ الحلم، والأمل، والألم، والنقاء، والصفاء (...)".
توزعت قصائد الديوان ضمن أربعِ أُطر: "الإطار الأول: وخزُ السنين. الإطار الثاني: دربُ اليقين. الإطار الثالث: زادُ الحنين. الإطار الرابع: فلٌ وياسمين.
الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب، اشتروا أيضاً: